تعتمد دراسة جدوى مشروع مكتبة قصص الأطفال باستثمار 50 الف دولار على إقامة كشك متخصص في بيع الكتب الملونة وقصص الأطفال المناسبة لجميع الفئات العمرية متمثلة في كتب المسلم الصغير للمراحل العمرية وقصص مغامرات وعجائب الدنيا وقصص الأنبياء وشخصيات التاريخ الإسلامي وقصص نوادر وفوازير وقصص خيال علمي وابتكارات والإصدارات الدورية لمجلات ميكي وبطوط وغيرها من سلاسل القصص الملونة الشهيرة وقصص قبل النوم وكتب التلوين وتعليم الحروف والأرقام وكتب تربية الطفل ورسومات القص واللزق وبوسترات للشخصيات الكرتونية ورسم بالألوان المائية
يستهدف المشروع الأطفال من عمر سنة إلى ثمانية سنوات حيث تقدم لهم تشكيلة واسعة من المصادر التعليمية والثقافية والترفيهية التي تناسب فئتهم العمرية، يحرص المشروع على تقديم الكتب الدينية والتاريخية وتنمية المهارات والفنون وعلم الحيوان لتنمية قدرات الطفل العقلية والحسية والمهارات المختلفة من تلوين وقراءة وكتابة وتشجع الطفل على القراءة والبحث والاطلاع وتشجعهم على الإبداع وحب القراءة.<br>يعتبر مشروع مكتبة قصص الأطفال من المشاريع المربحة الجديدة والمتميزة فبخلاف الربح المالي الذي ستحصل عليه عند إقامتك لمثل هذا المشروع فيمكنك تحقيق خدمة جليلة للمجتمع من خلال المساهمة في تعليم وتثقيف الأطفال في هذا العمر (من سنة إلى ثمانية سنوات) وتنمية مهاراتهم العقلية، ومن خلال تقديمك لهذه الخدمة على يد بائعين محترفين ستحصل على ميزة تنافسية عالية.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
يعتبر القطاع الخدمي قطاعًا كبيرًا إذا ما دققنا النظر إلى أنشطته؛ فالقطاع يضم: تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق، والنقل والتخزين والمعلومات والاتصالات، وخدمات المال والتأمين والعقارات وخدمات رجال الأعمال، وخدمات جماعية واجتماعية وشخصية وفي النهاية الخدمات الحكومية. وسوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع في المملكة:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
المملكة العربية السعودية: