عبارة عن مركز للطفولة ورعاية الموهبة حيث يقدم خدمات في مجال رعاية الأطفال من خلال توفير محضن تربوي للأطفال لتأهيل الطفل تأهيلاً سليماً.
عبارة عن مركز للطفولة ورعاية الموهبة حيث يقدم خدمات في مجال رعاية الأطفال من خلال توفير محضن تربوي للأطفال لتأهيل الطفل تأهيلاً سليماً. وبطريقة محببه للعملية التعليمية مستقبلاً مع منحهم الثقة فى أنفسهم باستخدام أساليب وطرق مبتكرة عالمياً. ويهدف المشروع إلى توفير بيئة آمنة للأطفال يتم خلالها اكساب الطفل قيم الابداع والمثابرة وصناعة شخصية الطفل. ويكون مركز الطفولة ورعاية الموهبة مجهزا بأفضل ما يمكن تقديمة للطفل من جميع النواحي كالأمان واللعب والتعليم الإدراكي لتنميه المواهب وأنشطة ترفيهية والعاب وبرامج اثرائية . مع توافر رعاية صحية للطلاب والطالبات ويقوم عليها كادر تعليمي وتربوي متخصص من خلال تعليم مبادئ اللغات لهم مع تقديم خدمات تربوية وتعليمية . وأيضا يعتني مركز الطفولة ورعاية الموهبة بالجوانب التعليمية والتطويرية والتأهيلية الشاملة التي تساهم في بناء جيل يتميز بالابتكار والإبداع. ويستجيب لمتغيرات العصر ويتحقق ذلك بتوظيف أفضل الكوادر الإدارية والفنية والتعليمية المتميزة في هذا المجال. وتوفير بيئة جاذبة تتحقق فيها أفضل الوسائل العلمية والتعليمية الحديثة لاكتشاف ورعاية المواهب.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دراسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
القطاع الخدمي في دول مجلس التعاون الخليجي
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
القطاع الخدمي العالمي
يعتبر القطاع الخدمي هو المساهم الأكبر في الناتج الإجمالي العالمي؛ إذ يشكّل وحده أكثر من ثلاثة أخماس هذا الناتج. ولا يعتمد القطاع على إنتاج السلع الملموسة كصناعة السيارات والمفروشات مثلاً وإنما قوامه تقديم خدماتٍ غير ملموسة كالخدمات المصرفية والرعاية الطبية والنقل والضيافة والترفيه وغير ذلك. يشار إلى قيمة سوق القطاع قُدِّرت عام 2020م بنحو 10814.49 مليار دولار أمريكي وارتفعت هذه القيمة لتصل إلى 11780.11 مليار دولار أمريكي عام 2021م وقد حقق السوق آنذاك معدل نمو سنوي مركب بلغت نسبته 8.9%. وبعد التعافي من آثار جائحة كورونا يتوقع خبراء السوق العالميون أن تصل قيمة سوق القطاع إلى 15683.84 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2025م وبذلك سيحقق السوق معدل نمو سنوي مركب قدره 7% خلال السنوات القادمة.