دراسة جدوى مدرسة عالمية

طلب الدراسة

تعد دراسة جدوى مدرسة عالمية خطوة أساسية لضمان نجاح المشروع؛ حيث تبدأ بقياس حجم الطلب على التعليم الدولي وتحليل مؤشرات السوق لتحديد احتياجات الشرائح المستهدفة، يساعد ذلك الأمر في تطوير منهجية تتبنى إيجاد مناهج تعليمية متقدمة تلبي تطلعات أولياء الأمور فضلاً عن وضع استراتيجية تسويقية فعالة من شأنها إبراز جودة التعليم والتنوع الثقافي الذي تقدمه المدرسة، مما يعزز من جاذبيتها وقدرتها على استقطاب الطلاب. على المستوى الفني، تركز الدراسة على اختيار موقع استراتيجي يضمن سهولة الوصول، مع توافر بنية تحتية متكاملة تدعم العملية التعليمية. كما تشمل تجهيز المدرسة بأحدث التقنيات والوسائل الحديثة التي تعزز أساليب التدريس التفاعلي. أما بخصوص الجانب المالي، فتتضمن تحليلًا شاملاً لتكاليف الإنشاء والتشغيل، مع تقدير الإيرادات المتوقعة لضمان استدامة المشروع وتحقيق العوائد المجزية.

رأس المال

معدل العائد

فترة الاسترداد السنة الرابعة

وصف مشروع مدرسة عالمية

وصف مشروع مدرسة عالمية

يمثل مشروع مدرسة عالمية بيئة تعليمية متطورة لأنها تُقدّم برامج دراسية معتمدة دوليًا، وهو ما يضمن توفير تعليم عالي الجودة يواكب التطورات العالمية. تتميز هذه المدرسة بقدرتها على تنمية مهارات الطلاب وتعزيز التعددية الثقافية من خلال دمج طلاب من جنسيات مختلفة في بيئة تعليمية شاملة. كما تسهم في إعداد الطلاب أكاديميًا ومهنيًا عبر مناهج وتقنيات تعليمية حديثة. يُشار إلى أن المدرسة توفر تجربة تعليمية متكاملة تغطي جميع المراحل الدراسية، بدءًا من الروضة حتى الثانوية. وتُولي المدرسة اهتمامًا خاصًا بالأنشطة اللامنهجية، بما في ذلك البرامج الرياضية والفنية والثقافية، لضمان تنمية الطلاب على المستويين الأكاديمي والشخصي. ولتحقيق هذا المستوى المتميز من التعليم، تُعد دراسة جدوى مدرسة عالمية خطوة أساسية لتقييم مختلف جوانب المشروع، بداية من دراسة احتياجات المجتمع المستهدف، مرورًا بالتخطيط المالي والإداري، وصولًا إلى ضمان استدامة المشروع وتحقيق أهدافه الاستثمارية.

خدمات مشروع مدرسة عالمية

خدمات مشروع مدرسة عالمية

مناهج دولية معتمدة

تعليم متعدد اللغات.

أنشطة لا صفية مثل الرياضة، والفنون، والثقافة

تقنيات تعليمية متطورة.

برامج دعم أكاديمي.

خدمات استشارية وتربوية.

مرافق حديثة ومتطورة.

رحلات وبرامج تبادل طلابي

لماذا تتواصل مع «مشروعك» عند طلب دراسة جدوى مدرسة عالمية

لماذا تتواصل مع «مشروعك» عند طلب دراسة جدوى مدرسة عالمية

  • مشروعك لديها خبرة تزيد عن 11 سنة في إعداد دراسات الجدوى والبحوث التسويقية وتقديم كافة الخدمات الاستشارية.
  • تتواجد مشروعك بمكاتبها في 7 فروع دولية، وهي: السعودية، والإمارات، ومصر، وقطر، وسلطنة عمان، واليمن، والعراق فضلاً عن وكلائها في الصين وسنغافورة وغيرهما.
  • قدّمت مشروعك أكثر من 7000 دراسة جدوى وساعدت آلاف العملاء على تحقيق أهدافهم الاستثمارية.
  • خدمات مشروعك معتمدة وموثوقة بجميع الجهات والمؤسسات التمويلية في دول الشرق الأوسط.
  • النطاق الجغرافي لخدمات مشروعك يستوعب 35 دولة من جميع قارات العالم.
  • تتمتع مشروعك بعضوية أكثر من 100 مؤسسة دولية مرموقة تختص أنشطتها بأبحاث السوق وإدارة الأعمال.
  • فريق عمل مشروعك مكوّن من 350 مستشارًا، على دراية واسعة بمؤشرات وفرص القطاعات الاقتصادية الواعدة، وبفضل تنوع خبراتهم ستضمن الحلول والخطط التي تناسبك.
  • شركة مشروعك متعاقدة مع أكثر من 10,200 مُورِّد في 22 دولة لدعم المشاريع لوجستيًا بخطوط الإنتاج والمواد الخام والآلات والمعدات وما إلى ذلك.
  • تمتلك مشروعك قاعدة بيانات ضخمة تعزز من دقة تنبؤاتها وتحليلاتها وقدرتها على إدارة المخاطر.
  • مميزات المشروع
  • محتويات الدراسة
  • مؤشرات القطاع
  • المشروع كفرصة استثمارية
مؤشرات القطاع
  •  مناهج دولية معتمدة تواكب المعايير العالمية.
  •  تنمية شاملة لمهارات الطلاب
  •  بيئة تعليمية متعددة الثقافات.
  • طاقم تدريس مؤهل وعلى درجة عالية من الكفاءة.
  •  استخدام تقنيات تعليمية حديثة.
  •   أنشطة لا صفية تعزز القدرات الشخصية.
  •  مرافق حديثة ومجهزة بالكامل.
  •   تحضير الطلاب للجامعات العالمية.

الملخص التنفيذي

  • نبذة عن المشروع
  • المؤشرات المالية
  • مبررات إقامة المشروع
  • الحوافز الاستثمارية الحكومية في مجال المشروع
  • الأسواق المستهدفة
  • المؤشرات والنتائج النهائية للمشروع

دراسة خدمات / منتجات المشروع

  • وصف المشروع وجميع منتجاته / خدماته
  • مميزات المشروع ومستلزمات الإنتاج

دراسة حجم السوق

  • الإلمام بقنوات التوزيع
  • سلوك المستهلكين ورغباتهم وطبائعهم
  • منتجات المنافسين أو خدماتهم، وما هي نقاط القوة والضعف بها
  • طبيعة السوق وخصائصه
  • حجم الطلب على المنتج أو الخدمة المقدمة
  • الحصة المتاحة من السوق المستهدف
  • الطريقة المثلى للتسويق

دراسة المخاطر  

  • تحديد المخاطر
  • تأثير المخاطر على المشروع
  • طرق الوقاية من المخاطر
الدراسة الفنية
  • وصف تفصيلي لمنتجات المشروع الطاقة الإنتاجية المتوقعة تحديد التكاليف الاستثمارية
  • تحديد حجم الطاقة الكهربائية والمياه
  • تحديد احتياجات المشروع من العمالة
  • تحديد مستلزمات المشروع
  • حساب تكاليف البناء والإنشاءات
  • حساب إجمالي رأس المال
  • تحديد تكاليف التشغيل السنوية
  • تحديد مقدار رأس المال العامل
الدراسة المالية
  • إجمالي التكاليف الاستثمارية اللزمة للمشروع
  • تنظيم قوائم التدفقات والدخل وكذلك قائمة المركز المالي للعشر سنوات الاولى من التشغيل
  • تحديد حجم الإيرادات السنوية المتوقعة للمشروع في ضوء الطاقات التشغيلية المحددة
  • الهيكل التمويلي الأمثل للمشروع في ضوء إمكانيات المستثمرين وفي ضوء شروط منح التمويل
  • المؤشرات المالية للمشروع وتحليل الحساسية
الدراسة التنظيمية والإدارية
  • القوى العاملة للمشروع
  • الهيكل التنظيمي
  • المهام الوظيفية
المشروع كفرصة استثمارية

قطاع التعليم في دول مجلس التعاون الخليجي لأن شركة “مشروعك” للاستشارات الاقتصادية وأبحاث السوق تؤمن بأهمية قطاع التعليم ودوره في توطين العمالة الوطنية قررت أن تعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع التعليمي في دول مجلس التعاون الخليجي داعيةً بذلك إلى الاستثمار في هذا القطاع الهام:

  • بلغ إجمالي طلاب مرحلة تنمية الطفولة المبكرة (تشمل الحضانات ورياض الأطفال) في دول مجلس التعاون الخليجي وفقًا لآخر إحصائية متاحة 851.5 ألف طالب.
  • قُدِّرت أعداد طلاب مراحل التعليم المدرسي في دول مجلس التعاون الخليجي بنحو 9.3 مليون طالب (79.4% قطاع حكومي، و20,6% قطاع خاص).
  • قُدِّرت أعداد الدارسين بمراكز تعليم الكبار بنحو 181,247 طالبًا.
  • عدد طلاب التعليم العالي 2,206,446 طالبًا.
  • عدد مدرسي مرحلة الطفولة المبكرة 50,647 مدرسًا.
  • مدرسو مرحلة التعليم المدرسي تُقدَّر أعدادهم بنحو 727,904 مدرسًا.
  • هناك 5806 مؤسسة تعليمية قائمة بمرحلة الطفولة المبكرة.
  • ثمّة 32,310 مؤسسة تعليمية قائمة على مرحلة التعليم المدرسي.

خلال السنوات الماضية، سعت الحكومات في دول مجلس التعاون الخليجي إلى سد الفجوة بين التعليم وسوق العمل؛ فتبنّت مناهج تعليمية تنتهج رفع حصة التعليم المهني والتقني، وتشجّع على التعلم عبر الوسائط والتقنيات الحديثة. ولا يفوتنا أن نشير في هذا السياق إلى ارتفاع إنفاق هذه الدول الست على التعليم وجودته من أجل تخريج أجيال تلبي حاجة القطاع الخاص من القوى العاملة.

  • وفقًا لآخر الإحصائيات فإن السعودية تنفق 18.9% من ميزانيتها على التعليم، وتنفق الإمارات من ميزانيتها 14.8% على التعليم، وتنفق سلطنة عمان 12.2% من ميزانيتها على التعليم، وتنفق البحرين 9.8% من ميزانيتها على التعليم، وتنفق الكويت 12.3% من ميزانيتها على التعليم، وتنفق قطر 10.5% من ميزانيتها على التعليم.
  • بحلول عام 2023م، ستصل قيمة سوق التعليم الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 26.2 مليار دولار.

القطاع التعليمي عالمياً بلغ حجم سوق الخدمات التعليمية العالمي حوالي 2882.52 مليار دولار أمريكي بنهاية 2021م ويتوقع الخبراء العالميون أن تصل قيمة السوق إلى 3191.79 مليار دولار أمريكي مع نهاية 2022م؛ وبذلك يكون السوق قد حقق معدل نمو سنوي مركب قدره 10.7%. أما بحلول عام 2026م، فإن قيمة السوق سوف ترتفع لتصل إلى 4623.90 مليار دولار أمريكي وبتلك النتائج يكون السوق قد حقق معدل نمو سنوي مركب نسبته 9.7% خلال فترة التوقعات.

مؤشرات المشروع
  •  بحلول عام 2030م، ستصل القيمة العالمية للتعليم كصناعة إلى 10 تريليون دولار أمريكي.
  • بحلول عام 2024م، ستصل قيمة التعليم عبر الإنترنت في جميع أنحاء العالم إلى 247.46 مليار دولار أمريكي.
  • سيتوسع سوق التعليم بتقنيات الذكاء الاصطناعي بمعدل نمو سنوي مركب قدره 36% من عام 2022م حتى 2030م.
  • في عام 2000م، كان عدد التلاميذ في جميع أنحاء العالم حوالي 657 مليون طالب وازدادت أعداد هؤلاء الطلاب لتصل إلى 739 مليون طالب في عام 2019م.
  •  في عام 2000م، كان عدد الطلاب في مرحلة التعليم الثانوي حوالي 452 مليون طالب وازداد الرقم ليصل إلى 601 مليون طالب في عام 2019م.

حسب القطاع



رأس المال(بالمليون)


معدل العائد



  • مشاريع مشابهة
  • سابقة الاعمال